[فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا /سورة مريم
✫ ضوابط الحكم بالاسلام أو الخروج من الإسلام الطلاق للعدة ووردمدونة تحريز نصوص الشرع من التدخل البشري بالتأويل والتحريف الطلاق للعدة وورد---------مدونة تحريز نصوص الشرع من التدخل البشري بالتأويل والتحريف ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق